زراعة الشعر

 زراعة الشعر

كل عمل يتطلب القليل من الحظ من أجل النجاح. وفي كثير من الأحيان ، يعتمد النجاح على التوقيت والوجود في المكان المناسب في الوقت المناسب.

لكن هل تساءلت يومًا كيف يستمر بعض الناس في الحصول على الحظ مرارًا وتكرارًا؟ هل هي مجرد مصادفة أن بعض رجال الأعمال يبدون دائماً وكأنهم يجدون طريقة لتوجيه الحظ في اتجاههم؟

كيفية الحصول على محظوظ - 3 طرق لتحسين حظك في الأعمال التجارية والحياة

أنا شخصياً لا أؤمن بالمصادفات لكنني أعرف أن الكثيرين منكم يشككون.

على سبيل المثال ، يوجد أدناه مقتطف من رسالة بريد إلكتروني تلقيتها مؤخراً من قارئ بعد أن استمعت إلى مقابلة بودكاست مع آبي ووكر ، وهي طالبة في دورة إنشاء متجر على الإنترنت.

لقد استمعت للتو إلى البودكاست الخاص بك مع آبي. بودكاست عظيم! (...) لا أريد أن أخفض نجاحها. لكن جزءًا كبيرًا منه استند إلى سلسلة من الأحداث الصاخبة. هذا غير قابل للتكرار.

 زراعة الشعر

هل توافق على هذا القارئ؟ في ما يلي ملخص سريع لقصة Abby للسياق.

في شهر أكتوبر الماضي ، حققت آبي أكثر من 100 ألف دولار في شهر واحد لبيع النعال ذات الكعب العالي عبر الإنترنت. لكن ما كان مذهلاً في قصتها هو عدد الأشياء التي وقعت في مكانها بطريقة سحرية أثناء رحلتها.

أولًا ، "تعترض" عبر منتجها أثناء تشغيل مدونتها.

اثنين ، "صادف أن" الوصول إلى الشركة المصنعة التي كانت على استعداد للسماح لها ببيع منتجاتها تحت علامتها التجارية الخاصة.

ثالثًا ، "تحدثت" لمقابلة المدير التنفيذي لشبكة التسوق الرئيسية التي ساعدتها في الحصول على العرض.

والقائمة تطول…

فهل كان نجاح آبي قائمًا على الحظ أو المهارة؟

عندما بدأت أنا وزوجتي لأول مرة متجرنا لحفلات الزفاف ، ساعدتنا العديد من الأحداث الصاخبة على طريق النجاح.

واحد ، حدثنا أن تعثر على بيع مناديل لأن زوجتي كانت crier.

ثانيًا ، لقد حدث لي أن أكون صديقًا مع شخص بدأ متجرًا للتجارة الإلكترونية يشير إلى الاتجاه الصحيح.

 زراعة الشعر

ثلاثة ، أخي في القانون حدث للتو للعمل مع فريق Google Adwords واقترح أن أقدم تجربة Adwords.

مع MyWifeQuitHerJob.com ، لا أستطيع أن أخبرك عن عدد الأحداث المحظوظة التي حدثت على مر السنين. على سبيل المثال ، لقد ظهرت بشكل عشوائي في العديد من المنشورات الكبيرة مثل مجلة Forbes and Inc.

لقد التقيت بالعديد من الأشخاص المدهشين الذين أفخر بهم الآن للاتصال بأصدقائي. لقد دعيت للتحدث في المؤتمرات الشعبية. مرة أخرى في اليوم الذي يحدث فيه شيء "محظوظ" ، أود أن أشكر السماوات أعلاه لمساعدتي في الخروج.

لكن بالنظر إلى الوراء ، هل لعبت أفعالي دورًا في تسهيل هذه الأحداث المحظوظة؟ هل فعلت أنا وزوجتي أي شيء لتحسين حظنا؟ هل كان تلميذي آبي في المكان المناسب في الوقت المناسب؟

اليوم ، سوف أقوم بتفكيك بعض هذه الأحداث الصعبة ونعلمك كيفية تحسين حظك الخاص.

Luck Booster # 1: Take The Initiative

مبادرة

بادئ ذي بدء ، كان نجاح آبي نتيجة مباشرة لقدرتها على اتخاذ إجراءات فورية. بالتأكيد ، كانت هناك عناصر من الحظ في قصتها ، ولكن لإرساء مبيعاتها كليا على ظرف سيكون مهينًا.

إذا قمت بتحليل قصتها عن كثب ، فسوف ندرك أن آبي مزاح كبير.

في البداية عندما كانت تبحث وتطور أول منتج لها ، تعثرت في منتدى حيث كانت هناك امرأتان تتحدثان عن هذا النعل المدهش المسمى Insolia.

ثم على الفور ، التقطت الهاتف ، واكتشفت حيث مقر الشركة وقدمت اقتراحا لبيع النعال.

هل كان الحظ أن هذه الشركة كانت على استعداد للسماح لها أن تكون المورد الوحيد لهذا المنتج؟ ربما.

 

لكن هل كان الحظ أن آبي أمنت هذا البائع؟ الجحيم لا.

هل كان الحظ أن آبي تعثرت عن طريق الخطأ على هذا المنتج في المنتدى؟ نعم فعلا.

ولكن هل كانت ستجدينها إذا لم تكن تعمل بجد لإجراء الأبحاث؟ لا يمكن.

عندما التقى آبي مع ميندي غروسمان ، الرئيس التنفيذي لشبكة التسوق الرئيسية ، في حدث عشوائي لمنتج ، هل كان هذا حظًا؟ إطلاقا.

لكن هل قابلت ميندي بالبقاء في المنزل لمشاهدة التلفزيون؟ لا يمكن!

خلاصة القول ، أخذت آبي المبادرة ، قفزت على متن طائرة لترويج منتجها وزادت حظها بشكل كبير.

عندما بدأت أنا وزوجتي في البدء في الحصول على منتج ، نظرنا في المقام الأول عبر الإنترنت للعثور على موردينا. ولكن في حين أن شبكة الإنترنت هي مكان رائع لإجراء الأبحاث ، إلا أنها مكان رديء لإقامة علاقات تجارية دائمة.

 زراعة الشعر

على سبيل المثال ، يتطلب الأمر صبرًا كبيرًا للتواصل مع شخص ما في بلد أجنبي في منطقة زمنية مختلفة. وبالنسبة إلى متجرنا عبر الإنترنت ، تسببت الاختلافات الثقافية في كثير من حالات سوء الفهم في وقت مبكر والتي نتج عنها منتجات لا تتوافق مع مواصفاتنا.

لذا في يوم من الأيام ، قررت أنا وزوجتي النزول من أعقابنا وحجزت رحلة مرتجلة إلى آسيا لمقابلة بائعينا مباشرة.

في الواقع ، نحن حرفيا قفزوا على طائرة وأسقطت لزيارة مصنعيها المحتملين لمجرد نزوة.

لحسن الحظ ، كان توقيتنا على حق. نظرًا لأن موردينا قد عادوا للتو من معرض كانتون في الصين ، فقد كان لديهم جميع مخزونهم ليعرضوا لنا.