زراعة الأسنان تركيا

زراعة الأسنان تركيا

"حوالي ربع هذه الخسائر هي المصيد العرضي أو المصيد المرتجع ، ومعظمها من سفن الصيد ، حيث يتم رمي الأسماك غير المرغوب فيها ميتًا لأنها صغيرة جدًا أو نوع غير مرغوب فيه. ولكن معظم الخسائر ناتجة عن نقص

 في المعرفة أو المعدات ، مثل التبريد أو صناع الجليد ، اللازمة للحفاظ على الأسماك طازجة ".

عملت منظمة الأغذية والزراعة على الحد من هذه الخسائر من خلال إدخال رفوف تجفيف الأسماك التي أدت إلى تقليل النفايات إلى النصف في بحيرة تنجانيقا في أفريقيا وبناء منشآت أفضل في المحيط الهندي لخفض خسائر محصول السرطان بنسبة 40 في المائة. توجد خيارات ، ولكن يمكن أن يكون ذلك صعبا ومكلفا بالنسبة للعديد من الصيادين لتنفيذها.

زراعة الأسنان تركيا

وتشير ملاحظة أخرى محبطة في التقرير إلى أن عدد أنواع الصيد المفرط ازداد ثلاثة أضعاف خلال الأربعين سنة الماضية ؛ وأن تغير المناخ يدفع العديد من الأنواع خارج المياه المدارية الدافئة ، حيث يميل السكان البشريون إلى الاعتماد عليها أكثر ، في المياه الشمالية الباردة. وهذا يزيد من انعدام الأمن الغذائي للسكان الذين يكافحون بالفعل لإطعام أنفسهم.

ويقول التقرير إن عدد الأسماك التي تم صيدها في البرية ظل ثابتا

 إلى حد كبير منذ الثمانينات من القرن الماضي ، لكن الأسماك المستزرعة تمثل الآن 53 في المائة من الأسماك التي يتم تناولها في جميع أنحاء العالم. لكن المشكلة مع الزراعة هي أنها غير فعالة إلى حد كبير. الأسماك آكلة اللحوم مثل سمك السلمون تتطلب تغذية في شكل أسماك أصغر أخرى. يحتوي سمك السلمون على نسبة تحويل للعلف تبلغ حوالي 2-3 رطل من العلف لكل رطل من سمك السلمون. وكما قال لاسيه غوستافسون ، مدير أوشيانا في أوروبا ، لصحيفة الغارديان ، "إن استخدام 20 مليون طن من الأسماك مثل السمك الماكريل والسردين والأنشوجة لإطعام الأسماك المستزرعة بدلاً من الناس يعد مضيعةً فاضحة للغذاء."

بالإضافة إلى ذلك ، هناك مخاوف بشأن ظروف ضيقة غير طبيعية للأنواع المستزرعة ، وكذلك مخاطر انتشار الأمراض ، سواء داخل مزارع تربية الأحياء المائية أو في المجتمعات البرية المجاورة. كما تعد إزالة الغابات من مستنقعات المنغروف الساحلي وانتشار العبودية البشرية الحديثة في صناعات الصيد الآسيوية من القضايا الأخرى الخطيرة أيضا.

زراعة الأسنان تركيا

وقد تعرضت تقارير مصايد الأسماك في المنظمة لانتقادات في الماضي لتقليلها لمجموع المصيد "بفشلها في تفسير الصيد غير القانوني" ، لكن النقاد يقولون إن هذا الأمر أكثر شمولاً.

ومع ذلك ، بينما تقوم منظمة الأغذية والزراعة بما يمكنها لمكافحة الصيد الجائر والنفايات الهائلة ، فإن الأمر متروك للمستهلكين لاتخاذ اختيارات ذكية عند مكتب الأسماك. كيف يفعل احد؟

ثقف نفسك. ليست كل الأسماك المستزرعة سيئة ، خاصة إذا كانت من الولايات المتحدة أو كندا ، حيث يتم تنظيم هذه الصناعة بشكل أكثر صرامة. قم بتنزيل دليل شراء الأسماك من Seafood Watch ، الموجه نحو كل ولاية ، وسيخبرك عن أي الأسماك هي أفضل الخيارات ، والبدائل الجيدة ، ومن المهم تجنبها.

أصغر هو أفضل. لماذا تقوم بإطعام الأسماك الصغيرة إلى الأسماك الكبيرة ، إذا كان بإمكانك تناولها بنفسك؟ هذه تميل إلى أن تكون أكثر ثراء في أوميغا 3s والسيلينيوم. تناول الطعام في الجزء السفلي من السلسلة الغذائية لتجنب التراكم الحيوي الكيميائي أيضًا.

ابحث عن الأنواع غير الاعتيادية من الولايات المتحدة. يتم تصدير العديد من الأسماك العظيمة لأن الأمريكيين لا يهتمون بتناولها ؛ يميل الناس هنا إلى التركيز على الروبيان وسمك السلمون والتونة ، ولكن هناك الكثير من الأشياء هناك. توسيع آفاق الطهي الخاص بك.

مغذيات الترشيح المستزرعة هي الأفضل. إن المأكولات البحرية الأكثر أخلاقًا والبطلينوس وبلح البحر والمحار لا تتطلب إطعامًا ولا تملك أنواعًا من المخاوف الأخلاقية التي تقوم بها المخلوقات الأخرى.

تناول المصيد المحلي والموسمي. إذا كنت تعيش بالقرب من جسم مائي ، فابحث عما يأتي من هناك. أكل الأنواع التي تنمو الأقرب إلى المنزل ، بدلا من استيراد الأنواع الغريبة من الجانب الآخر من العالم. انضم إلى برنامج CSF (الصيد المدعوم من المجتمع المحلي) إذا استطعت. تناول الطعام وفقًا للموسم أيضًا. لدى جمعية الحفاظ على البيئة البحرية دليلًا لشراء الأسماك الموسمية هنا.

زراعة الأسنان تركيا

من المحتمل أن ينقذ GoSun Fusion العالم ، لكن التصميم الذي يفكر فيه قد ينجح.

GoSun هو طباخنا GoTo الشمسي منذ أن جربنا ما يدعونه الآن GoSun Sport. اعتقدت أنه كان تصميما رائعا تماما ، وذلك باستخدام الأنابيب المفرغة المطورة لسخانات المياه الساخنة الشمسية لتركيز الشمس على الطهي. لكن الأنبوب كان صغيرًا للغاية ومحدودًا ما يمكنك طهيه. ثم حاولنا GoSun Grill ، مع أنبوب تفريغ كبير مصنوع خصيصًا كان أسهل في الطبخ ، ولكنه كان كبيرًا وثقيلًا. لم يعمل أي منهما بشكل جيد عندما أصبح غائما بشكل خطير أو من الواضح ، في الليل.